See
full cover
Order in USD$
or Canadian
dollars
or on Amazon.ca
|
“Men
often stumble over the Truth, but most pick themselves up and
hurry on as if nothing had happened.”
(Sir
Winston Churchill)
we know of no other volume of its kind to compare with the one
before us. It “connects the dots” completely, thoroughly,
and intelligently. An instance of high scholarship, supported
by much careful research, P.D. Stuart has written what must be
considered one of the most authoritative accounts of the Great
Secret Society. And he does so with exceptional finesse.
Utilizing records inaccessible to or overlooked by other
writers, Stuart reveals the power about which Woodrow Wilson
once said: “the few who are aware of it, dare not speak
above their breath when they speak in condemnation of it.”
We
guarantee that the reader will be charmed, and must be, by the
wit and eloquence, the force and fire of every page of this
groundbreaking
book. Codeword Barbêlôn is essential reading for
anyone interested in the present day operations of the
powerful secret societies at the heart of the best-selling The
Da Vinci Code. Rest assured, however, that Stuart’s book
is everything that Dan Brown’s is not. This book
reveals facts that are so serious, so startling, so compelling
that all should be made aware. To borrow the words of
Henry Lincoln, “Something extraordinary is waiting to be
found...” Do you still ask why you should care about what is
written in this book? You shouldn’t; go back to sleep, all
is well.
~
Savanarola La Maître, Louis de Montalte,
and Philippe le Bel,
Editors, 28 June 2007.
A
Word To The Arabic Reader
في
عام 1776, آدم
وييشوبت (Adam
Weishaupt) , أستاذ
قانون
الكنيسة
الكاثوليكيّة
في جامعة
إينجولستودت
, بافاريا
(Ingolstadt, Bavaria)
( ألمانيا
) , أنشأ
نظام
الايلوميناتي.
بالرغم
من أنه
متعلّم
كقسّيس
كاثوليكيّ ,
و لكنه
آمن بعبادة
الشّيطان و
الإنسانيّة
. علّمت
الحركة
الإنسانيّة
بأن أي شخص
يمكن أن
ينال قوّة
عظيمة مثل
قوة اللّه
بمساعدة
الشّياطين .
قضى
حوالي خمس
سنوات على
كتابة طرق
الثّورة
العالميّة
المنظّمة و
بدافع و دعم
مادي من
أسرة
روتشيلد (Rothschild
) بهدف
إنشاء
حكومة
عالميّة . و
قد سمّى هذه
الحكومة
نوفس اوردو
سيكلورم :
• “The
Novus Ordo Seculorum” ( عصر
جديد أو
نظام
عالميّ
جديد ) (New
World Order) الذي
هو أيضًا
اسم كتابه
المنشور في 1
مايو, 1776
. هذه
العبارة
اللّاتينيّة
مكتوبة على
الجانب
المقابل
لعملة
الدولار
الواحد و
ذلك مع سنة 1776
بالأرقام
الرّومانيّة
في أسفل
الهرم
الماسونيّ .
فوق
الهرم عين
الشّيطان
مع عبارة
أنويت
كويبتيس “Annuit
Coeptis” التي
تعني بأنه
أي ( الشّيطان
) قد
ابتسم على
مهامّنا . يعتقد
معظم
الأشخاص
بأن
التّاريخ 1776 لتشريف
ولادة
الولايات
المتّحدة . لا
, هذا
التاريخ
ليس
للولايات
المتّحدة
بل لشرف
العالم
الواحد
للشّيطان
الذي أسسه
وييشوبت
كما رأينا .
• في عام 1785
, واحد
من أعضاء
هذه الحركة
و اسمه لانز (Lanze)
و الذي
كان يحمل
الوثائق
السّرّيّة
إلى المحفل
الكبير
للطّبقة
المستنيرة
في باريس ( فرنسا
) , ضُرِبَ
بالبرق في
راتيسبون (Ratisbon)
. الوثائق
التي وُجدت
على جسمه
اُسْتُولت
عليها
الحكومة
البافاريّة
, و هي
محفوظة
الآن في
السجلات (الأرشيف)
في
مدينة
ميونيخ (Munich)
. هذه
الوثائق
تكشف أنشطة
الطّبقة
المستنيرة
ليس فقط في
الثّورة
الفرنسيّة
لكنّ أيضًا
في دمار كلّ
الملوك و
الدّيانات ,
باستثناء
الشعب
اليهودي .
الجدول
الزّمني
لعام 1789
للثّورة
الفرنسيّة
قد نُفِّذَ
بالضّبط
كما هو
مخطّط في
الوثائق
المستولى
عليها .
• بالرّغم
من أنّ نظام
الطّبقة
المستنيرة
كان
مستقلًّا
في البداية ,
لكنه
التصق و
تطعّم
بالماسونيّة
, في
نقاط معينة ,
مثل
الفطر . ثمّ
في 16 يوليو,
1782,
في
اجتماع
ويلهيلنسباد
(Wilhelnsbad)
, ألمانيا,
أُعْطِيَ
الأمر لبدء
عهد
السّيطرة
على
الماسونيّة
و على نطاق
واسع جداً و
عالميّ .
• قَسَم
الخضوع
يُؤْخَذ من
قبل
المرشّح
للعضويّة
كما يلي :
o “...أقيّد
نفسي
بالصّمت
المتواصل و
الإخلاص و
الخضوع
الغير
مزعزع إلى
الأخوية ,
تقيداً
برؤسائي , سأعمل
على
الاستسلام
الكامل و
المخلص
لتقديري
الخاصّ ,
لإرادتي
الشخصية , و لكلّ
وظيفة
ضيّقة
الأفق
لسلطتي و
نفوذي .
أتعهّد
بنفسي أن
أجعل كل شيء
جيّد
للأخوية ,
و
كأنه خاص بي ,
و
أنا جاهز أن
أخدمه
بثروتي , شرفي
و دمي .
و
من جانب آخر
أنا جاهز
للتخلي عن
الإهمال ,
العاطفة
و الضعف , أتصرّف
فقط لمصلحة
الأخوية ,
و
أعرّض نفسي
إلى اللّوم
أو العقوبة
التي
سيفرضها
رؤسائي علي .
سيكون
أصدقاء و
أعداء
أخويتي
أصدقائي و
أعدائي ,
و
بخصوص
كلاهما , سأوجّه
نفسي كما
وجّهتني
الأخوية ,
و
أنا جاهز ,
بكلّ
طريقة
قانونيّة , لتكريس
نفسي
لزيادتها و
ترقيتها و
تقويتها , و في هذا
المجال
سأستخدم
كلّ قدرتي .أناأعد
و أؤكد بكل
هذا ,
بدون
أي تحفّظ
سّرّيّ , طبقًا
لنيّة
الجمعيّة
التي
تتطلّب
منّي هذه
الخطبة . هذا
أنا أعمل ,
كما
أنني ,
و
كما آمل
بالاستمرار
, رجل
ذو شرف…
|